عجائب الدنيا السبع
ماهي؟
1. أهرامات مصر:
شيدت بين عامي 2550 و 2480 قبل الميلاد كقصور تدفن فيها الملوك. وهي لا تزال تقف على الضفة الغربية لنهر النيل. بالرغم من التلوث المنبعث من مدينة القاهرة والذي يتسبب في بلاء أحجارها.
2. جدران بابل وحدائقها المعلقة:
كانت بابل عاصمة للإمبارطورية البابلية، وكانت موجودة فيما يسمى اليوم بالعراق. كانت الجدران ضخمة. ونسبت الحدائق إلى زوجة الحاكم والتي كانت تسمى "سميراميس" موقعها الحقيقي غير معرف. إلا أنه تم اكتشاف بعض الغرف وبداخلها آلات رفع ماء. هذه الغرف التي كانت جزءاً من قصر نبوخدنصر الذي بني لاحقاً.
3. ضريح هاليكارناسوس:
-هذا الضريح شيد في المستعمرة اليونانية هاليكارناسوس. التي تسمة الآن بدرم، والواقعة على الجانب التركي من بحر إيجه. من قبل زوجة الحاكم الفارسي ماوصولوس إحياءً لذكراه. وكان عبارة عن معبد ضخم يعلوه هرم مدرج. ولقد بقي سليماً نسبياً لمدة 19 قرناً قبل أن يهذمه الصليبيون ليستملوا حجارته في البناء في عام 1552م. لا يوجد في موقعه الآن سوى حديقة بها عدة آثار من الرخام.
4. معبد آرتميس (دايانا).
شيده كرويسوس ملك ليديا (560-546 قبل الميلاد) حوالي عام 550 قبل الميلاد. يعتبر هذا المعبد أول معبد مبني من البخام وكان في وقت من الأوقات أكبر معبد في آسيا الصغرى. ولم يتبق منه اليوم سوة عمود واحد في سلكوك التي تبعد مسافة 45 دقيقة مشياً عن موقع أفسوس على الساحل الغربي لتركيا.
5. تمثال رودوس الشاهق:
صنع هذا التمثال البرونزي الضخم لإله الشمس هليوس. والذي نصب مطلاً على المرفأ. من قبل المثّال كارس في نهاية القرن الرابع. ذل التمثال منصباً في مكانه حتي 200 سنة قبل الميلاد قبل أن يسقط بفعل الزلزال. وبقى مطروحاً هناك حتى عام 654م عندما استولى عليه نجار الخردوات المعدنية ونقلوه على ظهر جمل إلى سوريا
6. تمثال شيوس
شيده المثال اليوناني فيدياس عند معبد أولومبيا. تقول الأسطورة اليونانية بأن زيوس كان ملك الآلهة الغاضب الذي قذف أعداءه بالصواقع. ولد فيدياس. وهو مثال يوناني شهير. في عام 940ق.م، قام بصنع تمثال (غير موجود الآن) لبطله وليزين وليزين به المعبد حتى الذي شيده عام 456 ق.م، والذي لا تزال آثاره باقية حتى اليوم.
7. منارة الإسكندرية:
هذه المنارة التي بنيت من الرهام بين عامي 297و280 ق.م، كانت أول منارة عرفها التاريخ. وكان الغرض من بنائها هو هذاية البحارة عند سواحل مصر المنخفضة. كان النور المنبعث من النار الموضوعة في قاعدة المنارة ينعكس من المرايا النحاسية كضوء يتجه إلى المناطق المحيطة.
ماهي؟
1. أهرامات مصر:
شيدت بين عامي 2550 و 2480 قبل الميلاد كقصور تدفن فيها الملوك. وهي لا تزال تقف على الضفة الغربية لنهر النيل. بالرغم من التلوث المنبعث من مدينة القاهرة والذي يتسبب في بلاء أحجارها.
2. جدران بابل وحدائقها المعلقة:
كانت بابل عاصمة للإمبارطورية البابلية، وكانت موجودة فيما يسمى اليوم بالعراق. كانت الجدران ضخمة. ونسبت الحدائق إلى زوجة الحاكم والتي كانت تسمى "سميراميس" موقعها الحقيقي غير معرف. إلا أنه تم اكتشاف بعض الغرف وبداخلها آلات رفع ماء. هذه الغرف التي كانت جزءاً من قصر نبوخدنصر الذي بني لاحقاً.
3. ضريح هاليكارناسوس:
-هذا الضريح شيد في المستعمرة اليونانية هاليكارناسوس. التي تسمة الآن بدرم، والواقعة على الجانب التركي من بحر إيجه. من قبل زوجة الحاكم الفارسي ماوصولوس إحياءً لذكراه. وكان عبارة عن معبد ضخم يعلوه هرم مدرج. ولقد بقي سليماً نسبياً لمدة 19 قرناً قبل أن يهذمه الصليبيون ليستملوا حجارته في البناء في عام 1552م. لا يوجد في موقعه الآن سوى حديقة بها عدة آثار من الرخام.
4. معبد آرتميس (دايانا).
شيده كرويسوس ملك ليديا (560-546 قبل الميلاد) حوالي عام 550 قبل الميلاد. يعتبر هذا المعبد أول معبد مبني من البخام وكان في وقت من الأوقات أكبر معبد في آسيا الصغرى. ولم يتبق منه اليوم سوة عمود واحد في سلكوك التي تبعد مسافة 45 دقيقة مشياً عن موقع أفسوس على الساحل الغربي لتركيا.
5. تمثال رودوس الشاهق:
صنع هذا التمثال البرونزي الضخم لإله الشمس هليوس. والذي نصب مطلاً على المرفأ. من قبل المثّال كارس في نهاية القرن الرابع. ذل التمثال منصباً في مكانه حتي 200 سنة قبل الميلاد قبل أن يسقط بفعل الزلزال. وبقى مطروحاً هناك حتى عام 654م عندما استولى عليه نجار الخردوات المعدنية ونقلوه على ظهر جمل إلى سوريا
6. تمثال شيوس
شيده المثال اليوناني فيدياس عند معبد أولومبيا. تقول الأسطورة اليونانية بأن زيوس كان ملك الآلهة الغاضب الذي قذف أعداءه بالصواقع. ولد فيدياس. وهو مثال يوناني شهير. في عام 940ق.م، قام بصنع تمثال (غير موجود الآن) لبطله وليزين وليزين به المعبد حتى الذي شيده عام 456 ق.م، والذي لا تزال آثاره باقية حتى اليوم.
7. منارة الإسكندرية:
هذه المنارة التي بنيت من الرهام بين عامي 297و280 ق.م، كانت أول منارة عرفها التاريخ. وكان الغرض من بنائها هو هذاية البحارة عند سواحل مصر المنخفضة. كان النور المنبعث من النار الموضوعة في قاعدة المنارة ينعكس من المرايا النحاسية كضوء يتجه إلى المناطق المحيطة.